قصائد ديوان / القرميد والإعصار
الطريق إلى تحرير الأندلس
قبل أن يدسوا لي السم
خنازير تشربُ بولَها
القرميد والإعصار
الفتى الملتحي في عرسه الأخير
طريق الثورة من البكيني إلى الحجاب
تصريحات البارود الناطق الرسمي باسمي
الوردةُ الشَّمسيةُ ترتدي الخمارَ الأسود
جمهورية تحكمها عائلة مالكة
الأسد الهاشمي يضيء أكسجين رئتي في صِفِّين
الصقرُ عرينُه الشفق
اكتئاب شابة يهودية في أحد مسابح نيويورك
مسدسي المطلي بالأشجارِ وأحزان الراهبة العمياء
عن الضفادع البشرية وفقهاء البلاط الإمبراطوري
نار أبديةٌ لضياع سدوم وعمورة
جارتي تشتري حق النقض الفيتو من بائع الخضراوات
البرتقال في مواسم الأحكام العُرفية
زوجة المفكر الماركسي الخائنة
مدينة على جناح صقر يخترق وادي رَم
قصيدة لم تكتمل بسبب استشهادي
ثلاثة وجوه للعُملة العشبية
شكسبير يستمع إلى إحدى محاضراتي
احتفال للأبقار الراقصة بمناسبة رثاء النهر
الزلزال
ملخص لمذكرات يهوذا الإسخريوطي
عن عجوز شمطاء وقحة تسمي نفسها أديبة
فراشات في عيونِ ثائر يحب هاشمية
مراحيض مجلس الأمن الدولي
تلك الدمية في السوبر ماركت
يوميات أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير
القتال حتى يوم القيامة
جنازة خالتي أم مروان
غبار لأضرحة الأباطرة
أمي تأخذني معها لزيارة قبر جدي
مجزرة الفلوجة العراقية
هبوط النوارس على أشباح مخيم جنين
موقف السيارات التابع للكنيس
وداع سريع في محطة القطارات
القيامة على الأبواب
أغنية سريعة لثوار جنوب تايلند
لماذا أنا إرهابي ؟
من أوراق شاب مات رمياً بالعشق
ظَهَرَ كالشمس ولم يغب