محمد
بن شمس الدين كافر مرتد عن الإسلام ، وابنُه ابن زنا ، لأن عقد النكاح مُنفسخ بينه
وبينه زوجته بسبب ردته عن الإسلام،قمتُ بتكفير محمد بن شمس الدين اعتمادًا على ما
سمعتُه مِنه في فيديوهاته على اليوتيوب:
1_
محمد بن شمس الدين يُثبِت الحد للَّه تعالى ، ومَن أثبتَ الحد للَّه فهو كافر مرتد
عن الإسلام ، لأن اللَّه إذا كان له حد فهو محدود،والمحدودُ مقهور خاضع عاجز لِمَن
حَدَّه ، واللَّهُ يقول : [ وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ] ( الأنعام : 18 ) . ومَن أثبتَ الحد
للَّه فهو مُكذِّب بالقُرآن الكريم ، وتكذيبُ القُرآنِ كُفْرٌ .
2_ محمد بن شمس الدين يُثبِت الجِهَة للَّه تعالى ، وإذا
كان اللَّهُ في جِهة فهو محدود ومحصور في حَيِّز أكبر مِنه ، واللَّهُ أكبر مِن
كُلِّ شَيْء . كما أنَّ الجهة من خصائص المخلوقين وعلامات الحوادث . ومَن أثبتَ
الجهة للَّه فهو كافر به سُبحانَه وتعالى .
3_ محمد بن شمس الدين يقول إنَّ اللَّه يُحَس ، بمعنى
أنَّه يُرَى يوم القيامة . وكلمة " يُحَس " باطلة لَمْ تَرِدْ في
القُرآنِ ولا السُّنَّةِ ، وهي تعني أنَّ اللَّه جِسْم يَجُوز عليه علامات الحوادث
مثل الشعور به والإحساس به ، وهذا كُفْر واضح .
اللهُمَّ إنِّي قَدْ بَلَّغْتُ ، اللهُمَّ فَاشْهَدْ .